في الآونة الأخيرة ، نظرًا لانخفاض الأسعار ، أصبحت كاميرات DSLR شائعة بشكل خاص ، مما يتيح لك التقاط صور أفضل. ومع ذلك ، فإن المشكلة تكمن في أنه لا يمكن لكل شخص اختيار النموذج الصحيح والموثوق من كل الأنواع. من خلال الالتزام بالإرشادات التالية ، يمكنك التركيز على ما يهم حقًا ، بدلاً من الحيل التسويقية لمصنعي الكاميرات.
تعليمات
الخطوة 1
أول شيء يجب الانتباه إليه هو عدد الميجابكسل. تُظهر هذه المعلمة أقصى دقة للصورة يمكن للكاميرا التقاطها دون فقدان الجودة. إذا اشتريت كاميرا للصور في ألبوم منزلك ، فستكون 2-3 ميغا بكسل كافية لك. للتصوير الفوتوغرافي للهواة ، يعد النموذج الذي يحتوي على 3-5 ميجابكسل مناسبًا.
الخطوة 2
لا تتأثر جودة الصور بالميغابكسل فحسب ، بل تتأثر أيضًا بمصفوفة الكاميرا. هذا الجهاز مسؤول عن التدرج اللوني ونقل التفاصيل الصغيرة للأشياء وعمق المجال والضوضاء. يوصى باختيار كاميرا بضبط الحساسية يدويًا ، حيث لا تستطيع الإلكترونيات دائمًا ضبط هذه المعلمة بشكل صحيح.
الخطوه 3
ثم تحتاج إلى التحقق من وظيفة التكبير. هناك نوعان من التكبير: رقمي وبصري. الأول مثبت فقط على الموديلات الرخيصة. الصور الملتقطة بالتكبير الرقمي تكون ضعيفة لأن الصورة يتم تكبيرها بعد التقاط الصورة. مبدأ الزوم البصري هو تغيير البعد البؤري للعدسة. من الأفضل استخدامه عندما لا يمكنك الاقتراب من موضوعك.
الخطوة 4
بشكل عام ، يفضل المصنعون تحديد تنسيقات الملفات فقط التي يمكن حفظ الصور بها. التنسيق القياسي هو JPEG ، وهو يستهلك ذاكرة أقل بكثير ، ولكن في نفس الوقت ، لا تختلف جودة الصور كثيرًا عن التنسيقات الاحترافية.
الخطوة الخامسة
في معظم الحالات ، تحتوي الكاميرات ذات العدسة الأحادية العاكسة (DSLR) على ذاكرة مدمجة قليلة. لذلك ، يجب أن تكون الكاميرا قادرة على حفظ المعلومات على بطاقة الذاكرة.
الخطوة 6
تحت أي ظرف من الظروف ، لا تختار كاميرا تعمل ببطاريات AA تقليدية ، فهي ستستمر 30 لقطة فقط. أيضا ، لا تولي اهتماما لبطاريات الليثيوم. الخيار الأكثر قبولًا هو استخدام بطارية هيدريد فلزي قلوي.